mardi 23 avril 2013

نصائح لتتعلم الصبر


نصائح لتتعلم الصبر



الصبر هو قدرة الفرد على التحمل والمثابرة عندما تتعقد الأمور. انها قدرة الفرد على الحفاظ على الهدوء والتفكير بوضوح في أوقات الحاجة. ولكن بصفة عامة فإن القدرة على الانتظار دون انزعاج او قلق, واحدة من أهم الأشياء التي يمكن للشخص أن يغرسها في نفسه و أن يسعى جاهدا ليصبح صبورا جدا لمواجهه تعقيدات الحياه هذه الأيام.
 هنا بعض النصائح التي قد تساعدك على أن تصبح أكثر صبرا، مع الممارسة:
1. سجل العدد: هذه هي الإستراتيجية الأولى، إذا كان لديك مشاكل حقيقية مع الصبر: ابدء ببساطة عن طريق الحفاظ على رصيد من الأرقام بعدد المرات التى اندفعت منفعلا فيها  فقدت صبرك على ورقة صغيرة من الورق.هذه هي واحدة من أكثر الوسائل الهامه و الفعالة للتحكم فى الإندفاع - عن طريق التعلم ستصبح أكثر وعيا لما يحدث فى لحظات الآنفعال. بمجرد أن تصبح على بينة من اندفاعك، يمكنك العمل على ايجاد رد فعل بديل.
2. معرفة المثيرات لديك: كما يمكنك أن تصبح أكثر وعيا من فقدان صبرك، اعطى اهتمام وثيق للأشياء التي تثيرك و تدفعك لفقدان الصبر. هل هو زميل في العمل يسبب الازعاج بشكل خاص؟ هل هو احد افراد العائله كثير الكلام؟ هل هو صراخ طفلك او الفوضى التى يسببها؟ لاحظ ماهى المثيرات التى تستفزك بشكل متكرر أكثر من غيرها - هذه هي الأشياء التي ينبغي التركيز عليها أكثر.
3. خذ نفس عميق: عند بدء شعورك بالغضب وفقدان الصبر ، خذ نفسا عميقا، و تنفس ببطء. ثم خذ آخر. وآخر. هذه الأنفاس الثلاثة ستلعب دور الخدعة في كثير من الأحيان، وستجعل الإحباط يذوب ببطء بعيدا.
4. عد إلى 10: هذا الأسلوب يعمل حقا. عندما تظن نفسك تشعر بالإحباط أو الغضب، توقف. عد ببطء إلى 10 (يمكنك القيام بذلك في رأسك). عند الانتهاء من ذلك، فإن معظم رغبتك الأولي لتصيح أو تفعل شيئا نتيجه الإحباط سيذهب بعيدا. الجمع بين هذا و التنفس بهدوء ثلاث مرات سيعمل بفعالية أكثر لتهدئتك.
 5. ممارسة التفكير قبل الكلام: في بعض الأحيان نندفع و نقول اول شىء يتبادر إلى رؤوسنا دون النظر في العواقب. اذا تحلينا بالصبر، و توقفنا و فكرنا أكثر فى ما نريد قوله، يمكننا تجنب ايذاء الآخرين أو الاساءة لاحد او الوقوع فى الخطأ.
6. خذ وقتا مستقطع : في كثير من الأحيان يكون من الأفضل ان تخرج من المكان قليلا. خذ استراحة من هذا الوضع، لمدة 5-10 دقائق فقط، دع نفسك تهدأ، خطط  كلماتك وأفعالك و فكر فى الحل، ثم عد بهدوء و ناقش.
7. تذكر ما هو مهم: أحيانا نميل إلى الانزعاج والثوره من الأشياء الصغيرة. على المدى الطويل وبعد ان نهدأ، نشعر ان هذه الأمور لم تكن مهمه،و لم تكن تستحق كل هذا الغضب ,ولكننا في خضم هذه اللحظة، قد ننسى ذلك. اوقف نفسك،تمهل  وحاول وضع الأمور في نصابها.
8. استمر فى التمرين: في كل مرة تفقد سعة صدرك امام موقف ما، فكر في الأمر على انه فرصة لممارسة الصبر. لأن هذا هو ما يتطلبه الأمر لتصبح صبورا - الممارسة،ثم الممارسة،و الممارسة أكثر، وممارسة أكثر من ذلك. وبعد ذلك الممارسه أكثر من ذلك. كلما تمرنت على الصبر، كلما كان ذلك أفضل لتصبح صفه فيك. اغتنم هذه الفرص الرائعة لممارسة التحكم فى اعصابك لتصبح صبورا.
9. تصور الوضع: هذا يعمل بشكل أفضل إذا كنت تفعل ذلك قبل ان ياتى الوضع المحبط. عندما تكون لوحدك، و فى مكان هادئ, تصور كيف تريد ان تتصرف في المرة القادمة فى مواجه ما يثير انفعالك . كيف تتعامل مع الوضع؟ كيف تنظر؟ ماذا تقول؟ كيف يتفاعل الشخص الآخر؟ كيف تؤثر الأحداث فى حياتك؟ فكر في كل هذه الأمور، تصور الوضع المثالي، ثم حاول جعل ذلك يحدث فعلا عندما تكون فى هذا الموقف فعليا.

10. خفض السرعة: إذا كان لديك ميل إلى الاندفاع فى ما تفعل, ومحاولة تعجيل الامور، وتريد الأشياء ان تحدث على الفور، ولا يمكنك الانتظار لتأخذ الأشياء مجراها الطبيعي، توقف. خذ نفسا عميقا عدة  مرات قبل أن تتصرف أو تتخذ اى خطوة. على سبيل المثال، إذا كنت في طابور طويل في محل أو مقيد في حركة المرور الكثيفة، اتخذ القرار بالصبر و الانتظار فى هدوء. انفعالك لن يحرك الطابور او المرور.اشغل تفكيرك عن الموقف. استمع إلى الراديو فى السياره اذا وقفت فى اشاره طويله، أ فى الطابور انشغل بعد من يقفوا امامك كلما تحرك واحد منهم او افتح حوار مع من امامك او خلفك. نفاذ الصبر لن يجعل الأمور تتحرك ولكنها ستتعقد اكثر. لا تتعجل الأشياء لتتحرك أسرع ,فهى لن تتحرك . اذن لماذا العصبيه و التوتر من أجل لا شيء؟الصبر يسهل لك الوضع.
11. إيجاد طرق صحية لتخفيف الإحباط: الإحباط كالبخار في آنيه ضغط للطهى، إذا لم يوجد ثقب لتنفيس البخار للخارج، سوف تنفجر الآنيه. لذلك حاول ايجاد وسائل لتخفيف هذا الإحباط بطريقة صحية. إلكم الوسادة، اذهب إلى مكان تكون فيه وحيدا و اصرخ، مارس الجرى،... هذه ليست سوى أمثلة قليلة. بمجرد خروج الإحباط من جهازك العصبى، عادة ما تشعر انك أفضل. اياك و معالجه احباطك بالأكل. ستسوء الأمر اكثر عندما يزداد وزنك وتثقل حركتك.
12. محاولة التأمل: لا يمكنك التأمل في منتصف حالة محبطة ، ولكن في كثير من الأحيان التأمل يمكن أن يساعدك على تعلم كيفية إيجاد نقطه من الهدوء داخل نفسك. بمجرد ان تتعلم كيفية التوجه إلى هذا المكان الهادىء داخلك، يمكنك الذهاب إلى هناك عندما تبدأ في الغضب. التأمل يمكن ان يساعدك أيضا أن تعيش اللحظة، بدلا من الرغبة الدائمه للوصول إلى المستقبل، أو الخوض في الماضي والغضب مما حدث فيه.
13. فقط الضحك : أحيانا نحتاج أن نذكر أنفسنا بأن لا أحد مثالي، و اننا ينبغي أن نستمتع مع أحبائنا، و أن الحياة بها الكثير مما يمتعنا- ويضحكنا. ابتسم، اضحك، كن سعيدا. لا تعمل دائما، ولكن من الجيد أن تذكر نفسك من حين للآخر انك تحتاج للترويح عن نفسك.الحياه ليست عمل فقط او مرح فقط. جرعه من هذا وذاك يجعلك اهدأ و اسعد.
14. فقط الحب: بدلا من التفاعل مع الغضب، علم نفسك التفاعل مع الحب. حب عملك, حب كل شى جميل حولك, تعامل مع الناس بموده؟ تفاعل مع الحب. هذا هو أفضل حل.
 فوائد تنميه الصبر داخلك :
1. يقلل من مستويات الإجهاد ويجعلك أكثر سعادة ، و صحة.
عندما تتعلم ممارسة الصبر فانت لا تغضب ولا تثور لاتفه الأسباب. ستكون اكثر سيطرة على مشاعرك وفي وضع أفضل للتعامل مع المواقف الصعبة بكل سهولة واتزان.هذا يعزز طول العمر ويجعلك أكثر سعادة و شخص أكثر صحة.
 2. ينتج تحسن فى عملية صنع القرار:
عندما تكون صبورا تأخذ من الوقت ما يكفى لتقييم الوضع، النظر إلى الصورة الكبيرة، وتزن أي إيجابيات وسلبيات. يقلل من فرص ارتكاب خطأ كبير لأنك تتمهل فى التفكير ولا تتعجل. لتحل مشكله يتطلب الصبر والتداول.
3. يساعد على تطوير التفاهم والتعاطف والرحمة:
الصبر يجعلك تلقائيا فى فهم الآخرين و أكثر تعاطفا معهم. الشخص الصبور يأخذ من الوقت لمعالجة الصعوبات التى تمر به، ويتمكن من تحديد ما يلزم للتغلب عليها بهدوء لذلك يكون أكثر تفهما وتعاطفا مع الآخرين. وهذا يؤدي إلى المزيد من علاقات أفضل، والوفاء والمحبه مع والأزواج و الأطفال، والأصدقاء و حتى زملاء العمل.
4. يساعدك على فهم وتقدير عملية النمو:
كما ذكرت من قبل ان أي شيء ذو قيمة يأخذ الكثير من الوقت والجهد لتحقيقه. وكما فى القول الشائع "الدنيا لم تخلق فى يوم واحد." التخطيط، والنمو، والتقييم والقياس جميعها تطلب وقتا طويلا، و ما يتطلب وقت يحتاج لكثير من الصبر.
المصدر: د نبيهه جابر

dimanche 24 février 2013

إليك 10 خطوات نحو السعادة في العمل



10 خطوات نحو السعادة في العمل إن أكبر عقبة في طريق الشعور بالسعادة في العمل هي الاعتقاد بأننا أسرى الظروف، وبأننا غير مخيرين فيما يحدث لنا.

 حاول التغلب على تفكيرك السلبي واستبدله بمنطقية إيجابية لتكن سعيداً في عملك إليكم سؤالا عفويا نطرحه على أي شخص يشعر بالتعاسة في عمله. ما هو الأمر الذي سيكون له الأثر الأكبر في زيادة سعادتك؟ أ. الحصول على ترقية، ب. أن ترى عدوك في العمل وقد انتقل إلى مكتب الشركة في منغوليا، ج. التركيز على النواحي الإيجابية في عملك ومحاولة تجاهل السلبيات أم د. الاستقالة في نوبة غضب وتحقيق أحلامك المهنية في مكان آخر؟ يبدي سريكومار راو، مؤلف كتاب السعادة في العمل، أسفه قائلا إن الإجابة ليست أيا مما سبق. لكي تشعر بسعادة أكبر في عملك، لست بحاجة إلى أن يتوقف مسؤولك عن مخابرتك ليلا، وليس عليك كسب المزيد من المال.


: إليكم 10 خطوات نحو الشعور بالسعادة في العمل، قمنا باستخلاصها من نصائح راو

1. تجنب نعت الأشياء "بالجيد والسيء"
يقول راو: عندما يحدث شيء سيء، لا تلم نفسك. بدلا من ذلك، كن حذرا تجاه الخطأ عند ارتكابه دون أن تصدر الأحكام. "قم بما هو واجب عليك فعله، ولكن لا تتخلى عن هدوئك وسكينتك".

 2. تمتع "بالمرونة الفائقة"
 يعرف راو "المرونة الفائقة" بأنها القدرة على التعافي سريعا من المحن، حيث يكتب قائلا: "تمضي الوقت الكثير فيما لا طائل من ورائه من جلد للذات ولوم للآخرين. تشعر بالذنب عبثا وتخلق الأعذار التي تعلم أنها واهية. إذا كنت مرنا، يمكنك استعادة حيويتك والمضي في إنجاز أمور عظيمة". (ويقول أيضا أنك إن عملت بنصيحته بالتجنب التام لنعت الأشياء "بالسيئة"، فلن تضطر إلى ممارسة المرونة على الإطلاق).

3. دعك من الأحقاد
 يقول راو إن من مفاتيح السعادة في العمل تناسي الأحقاد. فقد كتب: "تعمد نسيان الماضي. هذا صعب ولكنك ستعتاد الأمر مع الممارسة".

 4. لا تضع وقتك في الغيرة
 يقول راو: "عندما تكون غيورا فكأنك تقول إن العالم ضيق وليس فيه ما يكفي من النجاح لأحققه. بدلا من ذلك، كن سعيدا لأن أيا كان ما حدث له سيحدث لك سواء في وظيفتك الحالية أو في شركة أخرى".

 5. ابحث عن الحماس في داخلك، وليس في وظيفتك
 لا ريب أنك تحلم في وظيفة براتب عال وساعات عمل مقبولة بحيث يمكنك العودة إلى المنزل مبكرا وقضاء الوقت مع من تحب من الزملاء الأذكياء في العمل، لكن راو يحذر من البحث عن تلك الوظيفة المثالية أو حتى التصديق بوجودها. فهو يدعو، بدلا من ذلك، إلى تغيير نمط التفكير بالوضع الحالي. على سبيل المثال: بدل أن ترى نفسك كمدير للموارد البشرية في أحد البنوك، عرف نفسك على أنك شخص يساعد موظفي البنك الآخرين على إعالة عائلاتهم والاستفادة من مزاياهم والتوفير من أجل المستقبل.

6. تخيل نفسك قبل 10 سنوات وبعد 10 سنوات من الآن
يقول راو: "لقد اختفت معظم المشكلات التي أبقتك ساهرا في الليل قبل عشر سنوات. لذا فإن كثيرا مما تواجهه الآن من مشكلات سيزول. إن معرفة هذه الحقيقة ستساعدك على التفكير بصورة أفضل.

7. تخلص من نموذج "إذا/عندئذ"
 للشعور بالسعادة يقول راو أن كثيرا منا يعتمد على نموذج "إذا/ عندئذ" المغلوط للشعور بالسعادة. إذا أصبحت رئيسا تنفيذيا، عندئذ سأكون سعيدا. إذا حصلت على راتب ضخم، عندئذ سأكون سعيدا. ويضيف: "لا يتوجب عليك الحصول على شيء أو فعله كي تشعر بالسعادة".

 8. استثمر في العملية
، وليس في النتيجة كتب راو موضحا: "إن النتائج أمر خارج عن سيطرتك تماما". ستعرض نفسك لخيبة الأمل إذا قمت بالتركيز بشدة على ما تتمنى تحقيقه بدلا من التخطيط لكيفية تحقيقه.

 9. فكر في الآخرين
حتى في الشركات الأميركية، حيث يجد كل موظف لتحسين مركزه، يدعو راو إلى تبني منظور التركيز على الآخرين، فيقول: إذا لم يحصل الموظف على الترقية، فلا يزال بمقدوره النجاح بطرق ملموسة بشكل أقل أو أن يحصل على وظيفة أفضل في المستقبل. ويضيف: "إنني أعارض الفرضية القائلة بأن عليك أن تكون منافسا لا يرحم كي تتمكن من الصمود  في بيئة الشركة".

 10. استبدل تعدد المهام باليقظة
 يعتقد راو أن تعدد المهام يعيق السعادة، حيث يقول: "إن تعدد المهام يعني ببساطة أن تقوم باأور كثيرة بشكل سيء وتستغرق وقتا أطول في ذلك". وهو ينصح بدل ذلك بالفصل بين المهام لمدة 20 دقيقة وزيادتها تدريجيا إلى ساعتين. قم بإطفاء الأجهزة الالكترونية التي قد تشتت تركيزك. وهو يزعم أنك ستنجز كمية أكبر من العمل بمجهود أقل مع ممارسة هذه الطريقة. 

المصدر forbesmiddleeast




dimanche 3 février 2013

Qui je suis ?

Qui je suis ?

- Prénom : Slah
-Nom : DRISS
- Age : 27ans
- Date De Naissance:31/08/85
-Signe astrologique : Vierge
- Origines : tunisien
-Fonction : Architecte

Mon Site internet:

Mon compte email professionnel:
face-pro@hotmail.fr
contact@face-pro.net

Mon compte email personnel:
archs1@hotmail.com
contact.face.pro@gmail.com

Mon compte sur facebook professionnel :

Mon compte sur facebook personnel :

Ma page fan professionnel:

Ma page fan personnel:

Page fan du club media :

Ma chaine youtube professionnel:

Ma chaine youtube personnel:

Chaine youtube du club media 

Mon blog professionnel:

Mon blog personnel:

Blog pour Club Média

Blog pour les architectes:
http://club-oat.blogspot.com/

Compte twitter professionnel:
https://twitter.com/face_pro

Compte linkedin:
http://www.linkedin.com/in/archs1

Compte video:
www.video.com

Tel:
+216 24 274 111